- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
أردوغان وترامب وجهًا لوجه في قمة محتملة خلال سبتمبر
سردار تورغوت
ستكون الأشهر الثلاثة القادمة ذات أهمية كبيرة على صعيد العلاقات التركية الأمريكية، بحسب ما ذكرته مصادر في واشنطن، أشارت إلى احتمال انعقاد قمة تجمع أردوغان وترامب في نيويورك، خلال سبتمبر/ أيلول القادم.
ولفتت المصادر إلى أنه في حال قدوم الرئيس التركي إلى نيويورك للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، فإن من الضروري أن يعقد اجتماعًا مع نظيره الأمريكي، لأن المشاكل الهامة بين البلدين لا يمكن أن تُحل إلا باجتماع الرئيسين وجهًا لوجه.
وأشارت المصادر إلى أنه يتوجب على وزارة الدفاع الأمريكية إرسال تقريرها بخصوص تركيا إلى الكونغرس خلال 3 أشهر، وأن قرار الإدارة الأمريكية بشأن مقاتلات إف-35 سيصدر بناء على التقرير المذكور، ولهذا تؤكد المصادر على أهمية الأشهر الثلاثة القادمة.
وأوضحت المصادر أنه علاوة على ذلك، سيناقش الكونغرس، أواخر سبتمبر، مشروع قانون يمكن من خلاله الحيلولة دون حصول تركيا على تمويل وقروض من المؤسسات المالية الدولية، وأن ترامب يريد حل مشكلة القس برانسون قبل الانتخابات الفرعية، مشددة على أن هذه التطورات تزيد من أهمية الأشهر الثلاثة.
وبينت المصادر أن إدارة الأزمة انتقلت تمامًا إلى البيت الأبيض بعد تصريحات ترامب ونائبه مايك بنس حول تركيا، ولهذا فإن حل المشاكل لا يبدو ممكنًا دون اجتماع أردوغان بترامب.
تقرير البنتاغون بخصوص بتركيا
تقول مصادر في وزارة الدفاع أن الوزير جيمس ماتيس بدأ العمل على التقرير الذي طلبه الكونغرس، بخصوص تقييم العلاقات مع تركيا.
ماتيس عارض استبعاد تركيا من مشروع إف-35، وأبلغ الكونغرس في خطاب وجهه إليه يوم 7 يوليو/ تموز الماضي، أنه في حال خروج تركيا من عملية تصنيع المقاتلات فإن إنجاز المشروع يتعرض للخطر، ويتأخر تنفيذه عامين على الأقل.
شركة آيساش التركية هي المورّد الوحيد لعنصرين أساسيين من مقاتلة إف-35، وهما واجهة جهاز التحكم عن بعد بالصواريخ، والبطاقات الإلكترونية لشاشة حجرة القيادة البانورامية، ولهذا فإن خروج تركيا من برنامج إف-35 قد يعرض البرنامج برمته للخطر.
إسرائيل تسعى للدخول على الخط
تقول مصادر مقربة من أوساط الصناعات الدفاعية في واشنطن إن إسرائيل بدأت تحركات بناء على احتمال استبعاد تركيا من برنامج إف-35، لسد الفراغ الحاصل.
وبدأ اللوبي الإسرائيلي في واشنطن بتوجيه رسائل إلى الإدارة الأمريكية مفادها أن الشركات الإسرائيلية قادرة على سد الفراغ في حال إخراج تركيا من البرنامج.
وتضيف المصادر إن طيارين إسرائيليين استخدموا وتدربوا على مقاتلات إف-35، وأنه في حال إعداد البنتاغون تقريرًا سلبيًّا عن تركيا فقد تلجأ الإدارة الأمريكية إلى خيار ضم إسرائيل إلى البرنامج.
صحيفة خبر تورك