- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
أنقرة تستعد لاستقبال رئيس الأركان الروسي ووزير الدفاع الأمريكي
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – وكالات
تستعد العاصمة التركية أنقرة خلال الأيام القليلة القادمة لاستقبال كل من رئيس الأركان الروسي فاليري غيراسيموف، ومن ثم وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس.
وكان رئيس الأركان الإيراني محمد باقري أجرى زيارة إلى العاصمة التركية، الثلاثاء الماضي، في زيارة هي الأولى لرئيس هيئة أركان إيراني إلى أنقرة منذ عام 1971.
وقالت مصادر عسكرية ودبلوماسية أن محور لقاءات المسؤولين الأتراك بمسؤولي الدول الثلاث ركز وسيتركز على مناطق خفض التوتر الأربع المزمع إقامتها في سوريا.
واتفق باقري مع المسؤولين الأتراك خلال زيارته قبل أيام، بشكل مبدأي على ضرورة إقامة مناطق خفض التوتر في سوريا قبيل انتهاء شهر أيلول/ سبتمبر القادم.
وسيناقش المسؤولون الأتراك مع كل من رئيس الأركان الروسي، ووزير الدفاع الأمريكي ملف اتفاقية إقامة خفض التوتر، والتي من المنتظر أن ينتشر بموجبها جنود أتراك في إدلب، وروس في العاصمة دمشق، وإيرانيين في حماه وريفها، وأمريكان وأردنيين في المحافظات الجنوبية من سوريا.
كما من المتوقع أن تبحث أنقرة مع مسؤولي موسكو وواشنطن، بشأن خطر جبهة فتح الشام (النصرة سابقا)، فضلا عن التطورات الأخيرة في ملف حزب الاتحاد الديمقراطي.