- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
أوكرانيا تمدّد حالة الطوارئ في مجال الطاقة لشهر إضافي
أعلنت أوكرانيا اليوم الأربعاء، تمديد حالة الطوارئ في قطاع الطاقة لمدة شهر إضافي، بسبب استمرار نقص الفحم الصلب في البلاد.
جاء ذلك على لسان رئيس الوزراء الأوكراني فولوديمير غرويسمان، الذي صرّح للصحفيين أنّ اجتماع مجلس الوزراء قرر تمديد حالة الطوارئ في قطاع الطاقة المعلنة منتصف فبراير الماضي.
وأواخر يناير الماضي، منعت بعض المجموعات الأوكرانية، مرور القطارات، التي تحمل الفحم من مناطق سيطرة الانفصاليين بدونباس شرقي البلاد، بهدف إلحاق ضربة باقتصاد الانفصاليين، ما أدى إلى نقص الفحم في المحطات الكهربائية بأوكرانيا.
وأعقبها إعلان الحكومة الأوكرانية حالة الطوارئ في مجال الطاقة على مدى شهرين بدءا من 15 فبراير الماضي، وذلك لسد احتياجات محطات الطاقة الكهربائية عقب انخفاض في كمية الفحم الصلب.
وقرر مجلس الأمن القومي والدفاع بأوكرانيا، حظر نقل البضائع من مناطق الاشتباك في دونباس، بداعي ‘تردي الأوضاع والاستيلاء على الشركات الأوكرانية في دونباس’.
جدير بالذكر أن مناجم الفحم الصلب في أوكرانيا تتواجد في مناطق سيطرة الانفصاليين بدونباس.
وبدأ التوتر بين موسكو وكييف، على خلفية التدخل الروسي في أوكرانيا بعد الإطاحة بنظام الرئيس الأوكراني السابق، فيكتور يانوكوفيتش (المقرب من موسكو)، أواخر 2013.
وتأزمت الأوضاع إثر دعم موسكو لانفصاليين موالين لها في كل من منطقة دونيتسك (شرقي أوكرانيا)، وشبه جزيرة القرم (جنوب)، وقيام روسيا لاحقاً بضم القرم إلى أراضيها عقب استفتاء من جانب واحد، في 16 مارس 2014.
وقتل أكثر من 6 آلاف شخص، ونزح أكثر من 1.4 مليون آخرين، منذ بدء المواجهات بين القوات الأوكرانية والانفصاليين الموالين لروسيا منذ أبريل عام 2014، حسب إحصائيات الأمم المتحدة.
وتوصلت الأطراف المتحاربة شرقي أوكرانيا، في فبراير من العام الماضي، في عاصمة روسيا البيضاء ‘مينسك’ إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، يقضي أيضاً بسحب الأسلحة الثقيلة والقوات الأجنبية من أوكرانيا، بالإضافة إلى سيطرة الحكومة الأوكرانية على كامل حدودها مع روسيا بحلول نهاية العام الماضي، الأمر الذي لم يتحقق بعد.
أوكرانيا يرس