- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
الدب الروسي يلعب أوراق التأثير على الجوار القريب والبعيد
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – وكالات
تثير سياسة روسيا تجاه أوكرانيا ودول أوروبا الشرقية قلقاً متزايداً في العواصم الغربية عبرت عنه المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل بتحذيرها من أن التأثير الروسي الصريح في شرق أوروبا يمكن أن يؤدي إلى “حريق واسع”.
تحذيرات المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل من أن يؤدي التدخل الروسي في الدول المجاورة إلى “حريق واسع”، يبدو مؤشراً على درجة القلق الذي ينتاب أوروبا والغرب بشكل عام من النهج الذي يعتمده الرئيس فلاديمير بوتين في الأزمة الأوكرانية بالخصوص. وعلى هامش قمة العشرين التي عقدت نهاية الأسبوع في استراليا، أشارت المستشارة الألمانية إلى جمهوريتي مولدافيا وجورجيا اللتين كانتا ضمن جمهوريات الاتحاد السوفيتي سابقاً، بالإضافة إلى دول غرب البلقان من الدول التي يحاول الكرملين إظهار اهتمامه بها.
وتنظر مولدوفا بعين القلق إلى الصراع الدموي في شرق أوكرانيا حيث ينتابها خوف كبير من أن روسيا يمكن أن تنقل القلاقل إلى هذا البلد الصغير الذي يقع بين رومانيا وأوكرانيا والذي يعيش فيه نحو 20 بالمائة من السكان الناطقين بالروسية من إجمالي 3.5 مليون نسمة.
ومن جهته دعا وزير الخارجية الألماني فرانك- فالتر شتاينماير الثلاثاء (18 تشرين الثاني/ نوفمبر 2018) في كييف إلى احترام اتفاقيات السلام التي وقعت في مطلع أيلول/ سبتمبر بين أوكرانيا والانفصاليين الموالين لروسيا، في حين حذر حلف الأطلسي من “تصعيد خطير” على حدود أوكرانيا.
وفي محاولة لتهدئة الأوروبيين صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الثلاثاء خلال لقاء مع دبلوماسيين في مينسك عاصمة بيلاروسيا، أن روسيا تأمل في ألا تكون علاقاتها مع الاتحاد الأوروبي قد بلغت نقطة “اللاعودة” بسبب الأزمة الأوكرانية، في وقت قرر فيه الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة على الانفصاليين الأوكرانيين المدعومين من موسكو.