- العراق يطالب إيران بتسهيل مرور الغاز من تركمانستان
- قاسم جومارت توكاييف: تعزيز السيادة والاقتصاد من أولويات كازاخستان
- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
السلطات الأوكرانية تعتقل رئيس جورجيا السابق ساكاشفيلي في كييف
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – وكالات
أوقفت أجهزة الأمن الاوكرانية الثلاثاء الرئيس الجورجي السابق ميخاييل ساكاشفيلي، الذي أصبح معارضاً للحكم الأوكراني، بعد تفتيش منزله في كييف في إطار قضية جنائية.
ووجهت إلى ساكاشفيلي، المعارض الشرس للرئيس بترو بوروشنكو الذي جرده من جنسيته الأوكرانية، تهمة “التواطؤ مع عصابة إجرامية”، التي يعاقب عليها بالسجن من ثلاث إلى خمس سنوات، كما جاء في بيان لأجهزة الأمن الأوكرانية.
وقد سد عشرات من رجال الشرطة المسلحين في الصباح مدخل بناية ساكاشفيلي في وسط كييف، فيما حاول أنصار للرئيس الجورجي السابق عرقلة تحرك الآلية التي نقل فيها.
وخاطب ساكاشفيلي أنصاره من سطح المبنى الذي أجريت فيه عملية التفتيش، كما يتبين من مشاهد بثها التلفزيون الاوكراني.
وفي أيلول/ سبتمبر، عاد ساكاشفيلي الذي أصبح معارضا لحكومة كييف المؤيدة للغرب بعدما أيدها، إلى أوكرانيا بصورة لافتة، مقتحماً مركزاً حدودياً بعدما جرده الرئيس بترو بوروشنكو من جنسيته الأوكرانية التي منحت له في 2015.
وكان ساكاشفيلي الذي عين حاكما لمنطقة اوديسا في 2015، استقال بعد سنة ونصف، متهما بوروشنكو بالفساد. وفي 17 تشرين الأول/ أكتوبر، بعد عودته إلى اوكرانيا، جمع آلاف المتظاهرين في كييف، لمطالبة الحكم ببذل مزيد من الجهود لمعالجة هذه الآفة المزمنة التي تفتك بالبلاد.
وفي المقابل، صدر في حق الرئيس الجورجي السابق طلب تسليم بتهمة “تجاوز سلطاته”. وقد رفعت الطلب بلاده التي سبق أن حرمته من المواطنة الجورجية بعد حصوله على الجنسية الأوكرانية، مما يجعله فاقدا للجنسية اليوم.
من جهته، قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحافيين انه “يتابع باهتمام الاحداث الراهنة في اوكرانيا”، واصفا وضع ساكاشفيلي بأنه “صعب”.