- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
بوتين يصف أحداث 1915 المتعلقة بالأرمن بـ “الإبادة الجماعية”
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – وكالات
وصف الرئيس الروسي “فلاديمير بوتين” أحداث 1915 المتعلقة بالأرمن بـ “الإبادة الجماعية” من قبل الدولة العثمانية. وذلك وفق ما جاء في بيان للكرملين نشر على موقعه الرسمي في الإنترنت اليوم.
وحسب ما جاء في بيان الكرملين فإن بوتين أشار إلى أنه لا يمكن أن تكون هناك أعذار حيال المجازر المرتكبة ضد الأقليات، وقال: “إن 24 نيسان/ أبريل 1915 ذكرى حزينة في تاريخ الشعب الأرمني، وهي من بين التواريخ الأكثر قسوةً في تاريخ الإنسانية”.
وأضاف: “إن موقف روسيا يستمر بشكل موضوعي ومتناسق. ويحمل المجتمع الدولي على عاتقه مسؤولية منع تكرار هذه الأحداث الوحشية مرة أخرى”.
وكان بوتين قد أعلن أنه سيشارك غداً في مراسم إحياء الذكرى المئوية لأحداث 1915 التي ستعقد في أرمينيا.
وكانت أحداث عام 1915 مصدرا لخلاف وعقود من العلاقات المتوترة بين تركيا وأرمينيا. وتدعي أرمينيا أن مليون ونصف المليون قد قتلوا بتعمد. في حين ترفض تركيا هذه الادعاءات، وتقول إن الحقائق التاريخية لا تعكس مثل هذه النية وإن القتلى كانوا نتيجة الترحيل والحرب الأهلية.
وجرت أحداث عام 1915 خلال الحرب العالمية الأولى حين وقفت شريحة من السكان الأرمن الذين كانوا يعيشون في ظل الدولة العثمانية مع الروس المحتلين وتمردوا ضد الدولة العثمانية. وقامت الدولة العثمانية إثر ذلك بترحيل الأرمن إلى شرقي الأناضول بعد تمردهم، مما تسبب بخسائر بشرية في جانب الأرمن خلال عملية الترحيل.
وتطالب أرمينيا باعتذار رسمي وتعويض، في حين أن تركيا رفضت رسميا الادعاءات الأرمنية حول الحوادث، قائلة إنه على الرغم من مقتل عدد من الأرمن خلال عمليات الترحيل، إلا أن أتراك تعرضوا كذلك للقتل في هجمات ارتكبتها العصابات الأرمنية في الأناضول.