- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
بوروشينكو في دافوس: روسيا لها 9 آلاف جندي على أراضي اوكرانيا
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – وكالات
قال الرئيس الأوكراني بيترو بوروشينكو يوم الأربعاء إن روسيا لها تسعة آلاف جندي على أراضي أوكرانيا يدعمون القوات الانفصالية هناك ودعا موسكو إلى سحبهم.
وفي كلمة أمام المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس قال بوروشينكو إن القوات الروسية مدعومة بأسلحة ثقيلة تشمل دبابات ومدفعية ثقيلة وعربات مدرعة.
وتساءل قائلا “إذا لم يكن هذا عدوانا؟ فما هو العدوان؟”
وقال بوروشينكو إن روسيا يجب أن تلتزم بخطة سلام اتفق عليها في مينسك عاصمة بيلاروسيا في سيتمبر ايلول الماضي بين أوكرانيا وروسيا وزعماء الانفصاليين لانهاء صراع قتل فيه أكثرمن 4800 شخص منذ اندلاعه في ابريل نيسان الماضي.
وأضاف بوروشينكو “الحل بسيط جدا.. اوقفوا توريد الأسلحة … اسحبوا القوات وأغلقوا الحدود. خطة سلام بسيطة جدا. اذا كنتم تريدون مناقشة أي شيء مختلف فهذا يعني أنكم لا تسعون للسلام وانما للحرب.”
وتنفي موسكو تورط قواتها بصورة مباشرة في الصراع.
وتقول أوكرانيا ان القوات الروسية التي تشارك في شرق البلاد تزيل شارات وعلامات الهوية من الزي العسكري لاخفاء انتمائها وهو ما فعلته في الايام الاولى من استيلاء قوات موالية لروسيا على شبه جزيرة القرم قبل ضمها الى روسيا في مارس آذار.