- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
تنافس وتعاون.. هل تنجح الصين وروسيا في مواجهة نفوذ الغرب في آسيا؟
تأتي قمة الرئيسين الصيني والروسي في أوزبكستان في وقت يرغب فيه البلدان بتعزيز التعاون مع بلدان آسيا الوسطى لتشكيل جبهة موحدة ضد الغرب. لكن رغم تقاربهما وتعاونهما هناك تنافس أيضا بين بكين وموسكو على النفوذ في هذه المنطقة.
يقوم الرئيس الصيني شي جين بينغ بأول رحلة خارجية منذ أكثر من عامين بهدف إظهار نفوذ بكين الجيوسياسي قبل انطلاق المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي الصيني في أكتوبر/ تشرين الأول المقبل.
وخلال زيارته لكل من كازاخستان وأوزبكستان، سيلتقي الرئيس الصيني مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين على هامش قمة منظمة شنغهاي للتعاون التي تنطلق يوم الخميس (15 أيلول/ سبتمبر 2022) في أوزبكستان. ومع تدهور علاقات روسيا مع الغرب بسبب الغزو الروسي لأوكرانيا، لم تتراجع بكين عن دعم موسكو، بل عزز البلدان تعاونهما الاقتصادي.
وكانت آخر قمة بين الرئيسين الصيني والروسي في بكين على هامش دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين قبل وقت قصير من بدء التوغل الروسي في أوكرانيا في فبراير/ شباط الماضي. وخلال ذلك اللقاء، دشن بوتين وشي شراكة “بلا حدود” بين البلدين بهدف تشكيل جبهة موحدة ضد النظام العالمي الذي تقوده الولايات المتحدة.
وفي ظل العقوبات الغربية على روسيا التي حرمت الاقتصاد الروسي من الأسواق الأمريكية والأوروبية، قدمت الصين الدعم الاقتصادي لموسكو بما في ذلك شراء صادرات الطاقة وتصدير السيارات وغيرها من المنتجات إلى روسيا.
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – DW الالمانية