- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
ثلاث طرق لإيقاف بوتين في أوكرانيا
كييف – د.باسل الحاج جاسم
قال الجنرال الأميركي ويسلي كلارك، القائد السابق لقوات الناتو في أوروبا، إن هناك ثلاث طرق لإيقاف عدوان روسيا على أوكرانيا، موضحا أن الاتفاق مع بوتين يتوقف على ثلاثة أمور، بما فيها مقاومة الشعب الأوكراني للهجوم الروسي على أراضيه، الأمر الذي صدم بوتين لأنه سبق واعتبر أن أوكرانيا دولة وهمية، وقد دهش بمقاومة الأوكرانيين لأكثر من عام.
ويضيف الجنرال الأميركي المتقاعد خلال حديث لمحطة TCH الأوكرانية، أن “الضغط الدبلوماسي هو الذراع الثانية للتأثير على سياسة روسيا العدوانية، وأن العقوبات الاقتصادية واحدة من أهم الطرق للتأثير”.
يتابع: “بدأت هذه العقوبات تشعر بوتين ببعض الألم، مع أنها لا تزال غير مؤلمة كما هو مطلوب، وإذا تم تشديدها أكثر من ذلك بقليل، يمكن الحصول على العديد من الأشياء المفيدة، وهنا أخطأ بوتين أيضاً، حين اعتقد أن الغرب يخاف من تشديد العقوبات بسبب قلة التصميم لدى دوله، وبسبب قرار بعض الدول الغربية المترددة”.
وأشار ويسلي كلارك إلى أن الدعم الدولي سيؤثر على سياسة بوتين، ويجعل أوكرانيا قادرة على مواجهة العدوان الخارجي، ويمكن الحديث هنا عن التدريب والدعم بالمعدات الضرورية. أما الأمر الثالث فيتمثل في الدعم المعنوي فالولايات المتحدة صديق قريب جداً لأوكرانيا وستدعمها في جميع النواحي، والأمر نفسه بالنسبة لأوروبا، وبطبيعة الحال ألمانيا.
ولفت كلارك إلى أن الأمر يتعلق باحترام استقلال أوكرانيا وسيادتها، وأنه “عندما نتحدث عن الموقف من شبه جزيرة القرم، فالشعب الأوكراني هو من يمكنه حقاً تغيير الوضع”، وأضاف بالقول : “الحقيقة أن هذا الشعب لا يريد أن يكون جزءا من روسيا ويريد أن يكون مستقلا، وما دامت هذه رؤية الشعب الأوكراني لمستقبله، فإنه سيفوز في نهاية المطاف”.
العربية نت