- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
جاويش أوغلو: ندعم وحدة الأراضي السورية والعراقية
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – وكالات
قال وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، أمس السبت، إن بلاده “تدعم وحدة الأراضي السورية والعراقية”، معربًا عن أمله في استتباب الأمن والاستقرار بالمنطقة.
جاء ذلك في كلمة ألقاها الوزير التركي، خلال مشاركته في جلسة خصصت لنقاش موازنة وزارته للعام 2016، بالبرلمان، في العاصمة أنقرة، أوضح خلالها أن بلاده “تحيط بها منطقة تحتدم فيها جملة من الصراعات”.
وأشار، أن “تركيا لم تكن في يوم من الأيام، طرفًا في الصراعات الملتهبة التي تشهدها المنطقة”، مؤكدًا قيام بلاده “بواجباتها التي تقع على عاتقها، لإيجاد حلول للمشاكل التي تأزمت في الفترة الأخيرة، من حولنا”.
وشدد جاويش أوغلو، أن أنقرة “حذرت مسبقًا من أن بقاء النظام السوري، واستمرار الاشتباكات، سيتسببان في ظهور تنظيمات إرهابية في سوريا”، مضيفًا أن “تنظيمات مثل داعش، و ب ي د (الامتداد السوري لمنظمة بي كا كا)، ظهرت عقب بدء ذلك النظام في قتل شعبه”.
وتابع قائلاً “علينا مكافحة الإرهاب في سوريا والعراق، ولابد من القضاء على تنظيمي داعش والنصرة”، داعيًا إلى “وقف إطلاق النار بالأراضي السورية، وإرساء الاستقرار بها، من أجل استئناف المباحثات السياسية (من المنتظر استئنافها، في وقت لاحق آذار/مارس الجاري)”.
وحول طبيعة علاقات بلاده مع إيران، أشار الوزير التركي، أن الزيارة التي قام بها رئيس الوزراء أحمد داود أوغلو، إلى طهران (انتهت مساء أمس السبت)، “ليست من منطلق احتياجنا لطهران، لكننا نولي لها أهمية بالغة باعتبارها دولة شقيقة”.
واستدرك بالقول “لكننا ننتقد سياساتها الخاطئة، كما ننتقد سياسيات الولايات المتحدة إن أخطأت، ومثلها روسيا، ونعارض أيضا سياسات إيران المذهبية”.
وفي السياق ذاته، أعلن جاويش أوغلو، أن الرئيس الإيراني، حسن روحاني، ووزير خارجيته، جواد ظريف، سيزوران تركيا خلال فترة قصيرة، دون أن يذكر تاريخًا محددًا.