- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
رئيس كازاخستان يترك السلطة ويستقيل
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – وكالات
أعلن رئيس كازاخستان، نور سلطان نزارباييف، الثلاثاء، استقالته بعدما قضى نحو 3 عقود على كرسي الرئاسة.
وأعلن الرئيس، البالغ من العمر 78 عاما، استقالته في كلمة أذيعت بالتلفزيون الرسمي، حيث قال “لقد اتخذت قرار رفض الولاية الرئاسية”.
وذكرت تقارير إعلامية أن رئيس مجلس الشيوخ سيشغل منصب الرئيس بشكل مؤقت، إلى حين انتخاب رئيس جديد.
وتأتي استقالته في وقت تتزايد النقمة الاجتماعية والاستياء بسبب وضع الاقتصاد، الذي لا يزال يتعافى من تداعيات تدهور أسعار النفط عام 2014. كما تأتي بعد أسابيع على قيام نزارباييف بإقالة الحكومة.
ورغم الاستقالة، سيواصل نور سلطان لعب دور مهم في صنع القرار السياسي في البلاد، وذلك بسبب وضعه الدستوري كـ”قائد الأمة”.
ويحكم نزارباييف، البلد البالغ عدد سكانه 18 مليون نسمة وله حدود مع روسيا والصين، بقبضة قوية منذ أبريل 1990، وقد تولى الرئاسة، حين كانت لا تزال جمهورية تابعة للاتحاد السوفياتي.
وفي عام 2017، قال نور سلطان نزارباييف إنه سيفوض بعض سلطاته للبرلمان ومجلس الوزراء، في خطوة اعتقد البعض أنها ستمهد آنذاك لانتقال سياسي محتمل في البلد الواقع في آسيا الوسطى.