- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
روسيا تتهم الغرب بـ “النفاق”
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز
اتهمت روسيا، يوم أمس، الثلاثاء، الدول الغربية بـ “النفاق” بسبب إعاقتها تبني لائحة مقترحة للأسلحة الكيميائية المحظورة تتضمن ما تقول موسكو إنها عناصر “نوفيتشوك” مشابهة لتلك التي استخدمت العام الماضي في الهجوم الكيميائي في سالزبري البريطانية.
وقال السفير الروسي في لاهاي، ألكسندر شولغين، إن الدول الغربية أعاقت مقترحات موسكو “لأنها تجري اختبارات على هذه العناصر”.
وأضاف شولغين: ” من الواضح أن الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وحلفاءهما في الحلف الأطلسي تعارضان المقترح، لانهما تجريان أبحاثا على نفس العناصر الكيميائية المحظورة هذه”.
وأشار أن محاولات الغرب تحميل المسؤولية لروسيا بصفتها الدولة الوحيدة التي تمتلك غاز نوفيتشوك تندرج في إطار خطة هدفها “إعطاء صورة دولة مارقة”. هذا نفاق.
حيث وافقت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية الشهر الماضي على حظر غاز الأعصاب “نوفيتشوك” الذي تم تطويره في الحقبة السوفياتية.
الجدير بالذكر، ان موسكو طلبت هذا الأسبوع، إضافة 12 عنصرا كيميائيا تقول إنه يجب تصنيفها ضمن سلالة نوفيتشوك، واتهمت دولا غربية بإجراء اختبارات عليها.
وقد صوتت 20 دولة بينها الولايات المتحدة وبريطانيا وكندا ضد الاقتراح الروسي، معتبرة أن مدى سمية العناصر الكيميائية الواردة في لائحة موسكو لا يبلغ العتبة المحددة التي تقتضي حظرها.