- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
روسيا وحلفاؤها في الفضاء «السوفياتي» يعتزمون نشر نظام دفاع صاروخي مشترك
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – وكالات
أعلن نيكولاي بورديوزها، وهو رئيس تحالف يضمّ ست دول تقوده روسيا، أن الأخيرة تعمل لنشر نظام مشترك للدفاع الصاروخي مع جميع حلفائها من الجمهوريات السوفياتية السابقة.
وقال خلال مؤتمر صحافي في يريفان إن «دمج أنظمة الدفاع الجوي في المنطقة يمهّد لنشر نظام دفاع جوي في منطقة منظمة المعاهدة الأمنية المشتركة بأكملها».
وتضمّ المنظمة، وهي رديف روسي للحلف الأطلسي، روسيا وأرمينيا وبيلاروسيا وكازاخستان وقرغيزستان وطاجيكستان. وتنشر موسكو نظام دفاع جوي مشتركاً مع بيلاروسيا وكازاخستان. وأكد بورديوزها أن الاتفاق لنشر نظام في أرمينيا «يخضع لدرس للمصادقة عليه» من برلمانَي البلدين.
وعزّزت موسكو تعاونها العسكري مع حلفائها في المنظمة، منذ أزمتها مع الغرب التي تُعد الأسوأ منذ الحرب الباردة، بسبب ضمّها شبه جزيرة القرم عام 2014 وتورطها عام 2015 بالنزاع في شرق أوكرانيا.
وتتهم روسيا «الأطلسي» بتوسيع انتشاره العسكري قرب حدودها. وحذر الرئيس فلاديمير بوتين واشنطن من أن موسكو ستفكّر في اتخاذ إجراءات لـ»إنهاء تهديدات» أنظمة الحلف المضادة للصواريخ في أوروبا، والتي تستند إلى التكنولوجيا الأميركية.
في غضون ذلك، باتـت الأميــرال الأميركيــــة ميشــيل هاورد الأميركية الأفريقية الأولى التي ترأس القيادة العسكرية للحلف الأطلسي في نابولي جنوب إيطاليا.
وخلفت هاورد (56 سنة) الأميرال الأميركي مارك فرغوسن خلال احتفال في حرم قاعدة الحلف التي تضمّ إحدى القيادتين العسكريتين للقوات الحليفة المشتركة التابعة للقيادة العليا لـ «الأطلسي» في أوروبا، ومقرّها بروكسيل.
وتم التسليم والتسلّم في حضور ممثلين للدول الـ28 الأعضاء في الحلف والقائد الأعلى للقوات الحليفة في أوروبا الجنرال الأميركي كورتيس سكاباروتي.
وكانت الأميرال هاورد مساعدة قائد العمليات البحرية في القوات البحرية الأميركية. وباتت عام 1999 الأميركية الأفريقية الأولى التي تقود بارجة للبحرية الأميركية. وسُئلت خلال الاحتفال في نابولي عن أبرز صعوبة واجهتها في مسيرتها المهنية، وهل ترتبط بكونها امرأة أم بكونها أميركية أفريقية، فأجابت: «واجهت خصوصاً مشكلات بسبب قصر قامتي».