- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
عقب نداء أردوغان للأتراك هناك.. زعيم حزب ألماني يتراجع عن تصريحاته ضد تركيا
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – وكالات
أظهر زعيم حزب الديمقراطيين الاشتراكيين الألماني مارتن شولتز، ليونة في خطابه تجاه تركيا، الأمر الذي اعتبره محللون تراجعاً عن تصريحاته السابقة التي هاجم فيها أنقرة.
جاء ذلك أمس الجمعة، خلال مهرجان خطابي لشولتز، في إحدى المدن الألمانية ضمن إطار حملاته الانتخابية. وأظهر شولتز في خطابه للجماهير هناك، ليونة تجاه تركيا وتوجه بنداء إلى الرئيس التركي أردوغان قائلاً: “أرجو من الرئيس أردوغان عدم التدخل بعد الآن في الانتخابات الألمانية.”
وبحسب موقع “خبر 7” التركي، فإن شولتز توجه إلى الألمان ذي الأصول التركية هناك مبيناً لهم بأنهم “جزء من الشعب الألماني ولا يحق لأحد إقصاءكم”. الأمر الذي اعتبره بعض المحللين على أنه تراجع من قبل شولتز عن تصريحاته السابقة التي تهجم فيها على تركيا ورئيسها أردوغان.
وأرجع المحللون هذا التراجع إلى نداء الرئيس أردوغان الذي طالب فيه الناخبين الأتراك في ألمانيا بعدم التصويت للأحزاب المعادية لبلاده في الانتخابات البرلمانية التي ستشهدها ألمانيا في 24 سبتمبر/ أيلول المقبل.
تجدر الإشارة إلى أن شولتز كان ممن دعوا الناخبين الأتراك إلى التصويت ضد التعديلات الدستورية خلال الاستفتاء الشعبي التي جرى في تركيا في 16 أبريل/ نيسان الماضي. كذلك كان من المعارضين للقاء الرئيس أردوغان مع المواطنين الأتراك الكائنين في ألمانيا.
وجدير بالذكر أن بعض استطلاعات الرأي في ألمانيا أظهرت عزوف الأتراك عن دعم وتأييد حزب الديمقراطيين الاشتراكيين، بسبب مواقف زعيمه شولتز ضد بلادهم. خاصة وأن الانتخابات السابقة أظهرت اعتماد فوز الحزب المذكور بشكل كبير على الأتراك، على حد تعبير المحليين.