- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
كازاخستان تكشف عن أجندة الجولة المقبلة من مفاوضات أستانا
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – وكالات
سلط وزير خارجية كازاخستان، خيرت عبد الرحمنوف، الضوء على أبرز المواضيع المطروحة على أجندة الجولة السابعة من مفاوضات أستانا بشأن الأزمة السورية.
وأعلن عبد الرحمنوف، اليوم الجمعة، أثناء مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الروسي سيرغي لافروف، أن الدول الضامنة، وهي روسيا وتركيا وإيران، تعتزم البحث، أثناء المفاوضات المقبلة، بالتفصيل، مدى فعالية عمل مناطق تخفيف التوتر الـ4 المقامة في سوريا.
وذكر الوزير أن ممثلي المعارضة السورية المسلحة أعاروا اهتماما خاصا لقضية الأسرى والرهائن، مؤكدا أن المعارضة أعربت عن أملها في إيجاد حل لهذه القضايا بفضل إسهام الدول الضامنة.
وأضاف عبد الرحمنوف أن القضية الأخرى ذات الاهتمام الدولي والتي سيجري النقاش بشأنها في أستانا هي “إزالة الألغام”.
وقال الوزير: “كما أكدت لنا المؤسسات الأممية المختصة، يحري عمل في التفاصيل بحثا عن سبل لتمشيط المناطق التي توجد فيها المعالم الثقافية ذات الأهمية العالمية من الألغام”.
وأشار عميد الدبلوماسية الكازاخستانية إلى أن ممثلي المعارضة السورية المسلحة يرون في مفاوضات أستانا منصة تؤخذ فيها مصالحهم بالحسبان، ما يدفعهم إلى الجلوس إلى طاولة الحوار مع ممثلي الحكومة ووفود الدول الضامة والمراقبة.
تجدر الإشارة إلى أن العاصمة الكازاخستانية أستانا تستضيف مفاوضات بشأن الأزمة السورية منذ مطلع العام الجاري، وتوجت الجولة السادسة منها، منتصف سبتمبر/أيلول المنصرم، بالتوصل إلى اتفاق بشأن إنشاء أربع مناطق لخفض التصعيد، في غوطة دمشق الشرقية، وفي محافظتي حمص وحماة، وجنوبي البلاد قرب الحدود مع الأردن، وفي محافظة إدلب.
ولم يحدد بعد موعد الجولة السابعة من المفاوضات، غير أن رئيس البعثة الروسية، ألكسندر لافرينتييف، أعلن أن من المقرر عقدها في أواخر أكتوبر/تشرين الأول الجاري.