- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
كيري يجري محادثات مع رئيس طاجيكستان حول الأمن على الحدود مع أفغانستان
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – وكالات
توجه وزير الخارجية الأميركي جون كيري، اليوم (الثلثاء)، إلى طاجيكستان، المحطة ما قبل الأخيرة في جولة ديبلوماسية في آسيا الوسطى، للتباحث في أمن الحدود المشتركة بينها وبين أفغانستان، والتي تمتد على طول 1300 كيلومتر.
والتقى كيري الذي غادر أستانا متجهاً إلى دوشانبي، الرئيس إمام علي رحمن الذي يتولى الحكم في هذه الجمهورية السوفياتية السابقة منذ العام 1992.
وأعلن كيري أن بلاده مستعدّة لبذل جهود أكبر من أجل تعزيز الأمن في طاجيكستان، مشيراً إلى قلق واشنطن الشديد إزاء الأمن في أفغانستان وعلى الحدود، وإزاء مكافحة المخدرات والإرهاب.
وأضاف كيري: «الولايات المتحدة تواصل دعم دولة طاجيكستان المستقلة الآمنة والمزدهرة»، داعياً إلى تعزيز التعاون الثنائي في قطاع الأمن.
وتابع: «في الوقت الحالي، تعاوننا في مجال الأمن مع طاجيكستان مشابه لالتزامنا مع دول أخرى في المنطقة».
ودوشانبي هي المرحلة الرابعة من الجولة الديبلوماسية التي يقوم بها كيري، وتشمل خمس جمهوريات سوفياتية سابقة في آسيا الوسطى أعربت عن قلقها من انسحاب القوات الأميركية من أفغانستان.
وأعربت هذه الدول عن القلق إزاء النفوذ المتزايد لتنظيم «الدولة الإسلامية» (داعش) في المنطقة، بعدما التحق بين 2000 و4000 آلاف شخص من آسيا الوسطى بصفوف المتطرفين، وفق مجموعة «إنترناشونال كرايسيس غروب».