- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
ما النبتة السحرية التي تستخدمها تركمانستان في علاج كورونا؟
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – وكالات
اقترح رئيس تركمانستان قربان قولي بردي محمدوف، وهو طبيب أسنان سابق، على مواطنيه تناول عرق السوس للتصدي لفيروس كورونا. وزعم الرئيس أن هذه المادة “تمنع فيروس كورونا من التطور”. وعلى غرار الرئيس التركماني، كان بعض الزعماء في دول نامية قد أعلنوا اكتشاف علاجات للوباء لكن دون أدلة علمية.
ومن دون الاستشهاد بأي دليل علمي، ادعى طبيب الأسنان السابق أن “عرق السوس يمنع فيروس كورونا من التطور” في الجسم.
وقبل الإشادة بخصائص عرق السوس، كان الرئيس التركماني قد أمر بتبخير الأماكن بالحرمل الشانع وهو نبات ذو رائحة قوية ومميزات طبية مزعومة.
ولم يكن الرئيس التركمانستاني الزعيم الوحيد الذي خرج للعالم بـ”حل” للمرض، بل سبق في ذلك زعماء آخرين، جاءوا بـ”وصفات” استغربها العالم قبل العلماء. وكان رئيس الفلبين رودريغو دوتيرتي مثلا، قد دعا مواطنيه إلى تعقيم الكمامات بالبنزين.
ومن جهته، أعلن رئيس مدغشقر قبل أشهر أن بلاده اكتشفت علاجا للوباء انطلاقا من الأعشاب.
وهذا، في الوقت الذي لم تثبت فيه نجاعة أي علاج علميا. وراهن الأطباء والعلماء على إنتاج لقاحات تأكدت فعاليات مجموعة منها حتى الآن، وبدأت الدول التحضير لحملات التطعيم لوقف انتشار الوباء.