- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
نائبة كردية لاتعرف التركية وتريد أن تقسم بالكردية بالبرلمان!
قالت النائبة البرلمانية من صفوف حزب الشعوب الديمقراطي الكردي فلكناز أوجا في تصريحات مثيرة: “لا أعرف اللغة التركية، وأريد أن أقسم أمام البرلمان باللغة الكردية”.
وبحسب الموقع الإخباري “ilk-kursun.com” فإن النائبة البرلمانية فلكناز أوجا ذات الأصول الأزيدية، والتي هاجرت مع عائلتها إلى ألمانيا قبل 44 عاما، أوضحت أنها تعرف اللغات الكردية، والألمانية، والإنجليزية، مشيرة إلى أنها تريد أن تؤدي القسم أمام البرلمان التركي الجديد باللغة الكردية بدلا عن اللغة التركية التي لا تعرفها.
وبحسب صحيفة زمان التركية والمحسوبة على التنظيم الموازي كان البرلمان التركي قد شهد واقعة مشابهة عام 1991، من خلال إصرار النائبة البرلمانية ليلى زانا ممثلة حزب “الشعب الديمقراطي الاجتماعي”، على أداء اليمين الدستورية أمام البرلمان باللغة الكردية عمدا. وفي عام 1994 ألقي القبض عليها عقب أحداث مراسم اليمين الدستورية في هذا العام. وبعد ذلك نجحت في دخول البرلمان مرة أخرى عام 2011، تحت عباءة حزب السلام والديمقراطية الكردي، ولكن هذه المرة أقسمت باللغة التركية، وليس بالكردية، كما فعلت من قبل.