- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
نائب يلدرم: إرادة تركيا القوية ستدحض جميع المؤامرات في المنطقة
نفى نائب رئيس الوزراء التركي نعمان كورتولموش، وجود أي مطامع لبلاده في مدينتي الموصل وكركوك العراقيتين.
وذكر كورتولموش، في كلمة خلال حفل افتتاح العام الدراسي 2016-2017 في جامعة أتاتورك بولاية أرضروم شمال شرقي تركيا، أن تركيا دولة محورية في العالمين الإسلامي والعربي، وفي منطقة الشرق الأوسط، وأن إرادة تركيا القوية ستدحض جميع المؤامرات في المنطقة.
وأوضح أنه عن التحدث عن العلاقة التاريخية بين بلاده وسكان الموصل وكركوك فهذا لا يعني أن لدى تركيا أطماع في العراق.
وأضاف نائب يلدرم، أنه لولا احتلال العراق، والوضع في سوريا لما ظهر تنظيم “داعش” في العالم.
وبين كورتولموش، أن المنطقة متجهة إلى مرحلة تجزئة جديدة، وأن تركيا تحذر من ذلك بشكل مستمر.
ولفت نائب يلدرم إلى إزدواجية العالم من خلال وصف تنظيم “داعش” بـالتنظيم الإرهابي ، بينما ترى تنظيمي حزب الاتحاد الديمقراطي، الذراع السوري لتنظيم حزب العمال الكردستاني” الإرهابيين الملطخة أيديهم بالدماء في منطقة الشرق الأوسط حلفاء لها.
وأشار كورتولموش إلى أن القائمين على اتفاقية سايكس بيكو عام 1916، والذين رسموا حدود مصطنعة بين سكان المنطقة، يسعون اليوم، وبعد مرور قرن، إلى تفرقة عقول وقلوب سكان المنطقة.
وأضاف أن تنظيم حزب الاتحاد الديمقراطي الذراع السوري لحزب العمال الكردستاني ، ومنظمة “فتح الله غولن”، وتنظيم “داعش” الإرهابي هي “أدوات لمحاولة تنفيذ مشروع التقسيم الجديد”.
واستذكر قورتولموش أن 40 دولة ظهرت بعد تجزئة الدولة العثمانية التي كانت تحتضن العديد من المكونات الدينية والإثنية في الشرق الأوسط ومنطقة البلقان.
ترك برس