- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
نزارباييف: لا يجب الاستهانة بقدرات روسيا
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – وكالات
أعلن الرئيس الكازاخي نور سلطان نزارباييف أن روسيا مستعدة للحوار، ولا يجب الاستهانة بقدرات هذه الدولة.
وقال نزارباييف في مؤتمر صحفي مشترك في ختام مباحثاته مع الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند في أستانا، اليوم: “الجزء الأول من خطاب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمس، تحدث عن أن روسيا منفتحة للمباحثات والحوار. روسيا لا تسعى للانغلاق أمام العالم، على العكس، ترغب بالتعاون”.
ولدى تطرقه إلى موضوع العقوبات الغربية المفروضة على روسيا بسبب موقفها من الأزمة الأوكرانية، أكد الرئيس الكازاخي أن “هذه العقوبات تخالف كل القوانين الدولية، وتهدم الثقة بين رؤساء الدول الكبرى”.
وقال: “لا يجب الاستهانة بقدرات روسيا، هي أكبر دولة في العالم من حيث المساحة، وأغنى دولة. بفعل العقوبات، طبعا، فقدت روسيا جزءا من إيراداتها، ولكن الغاز والنفط وغيرهما من الثروات ما زالت باقية لديها. الأزمة لا يمكن أن تستمر طويلاً”.
وأعلن الرئيس الفرنسي من جانبه في المؤتمر الصحفي نفسه أن زعماء فرنسا وروسيا وأوكرانيا وألمانيا يتوجب عليهم بدء عملية تخفيف التوتر في العلاقات الروسية الأوروبية.
وقال: إن “التوتر والضغوط الموجودة الآن لا يمكن أن تساعد على حل المشكلة، ولذا يتوجب علينا مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأوكراني بيوتر بوروشينكو والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل أن نبدأ عملية تخفيف حدة التوتر في العلاقات القائمة بين روسيا والاتحاد الأوروبي بسبب الأزمة الأوكرانية”.
هذا وبحث هولاند ونزارباييف مستقبل العلاقات بين الاتحاد الأوروبي والاتحاد الاقتصادي الأوراسي الجاري بناؤه بمشاركة روسيا وكازاخستان وبيلاروسيا، مع احتمال انضمام كل من أرمينيا وقرغيزيا إليه قريبا.
وكان الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند قد وصل يوم أمس إلى كازاخستان بزيارة رسمية.