- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
وزير الدفاع التركي: عملياتنا في سوريا قضت على مشروع الدولة الارهابية
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – وكالات
قال وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، إن العمليات العسكرية التي أجرتها قوات بلاده في سوريا، قضت على مشروع تأسيس ممر ودولة إرهابية.
جاء ذلك في كلمة له خلال مناقشة موازنة وزارة الدفاع التركية لعام 2020، في مقر البرلمان بالعاصمة أنقرة.
وأوضح أن مجريات الأحداث في سوريا بدأت تشكل تهديدا على أمن تركيا منذ بدء العنف في هذا البلد، وأن أنقرة لم يكن بوسعها البقاء متفرجة على تلك الأحداث.
وأضاف أن القوات التركية قامت بما يجب من أجل ضمان أمن وسلامة حدود البلاد والمواطنين الأتراك.
وأشار إلى أن المناطق التي تحررت عبر العمليات العسكرية التركية، بدأت باستقبال السوريين من تركيا ومناطق أخرى.
وردا على سؤال حول وضع الجيش الوطني السوري، قال أكار: “هذا الجيش ليس عشوائيا، فهناك حكومة سورية مؤقتة، وهذه الحكومة عينت وزيرا للدفاع وقائدا للأركان، وهو يشرف على عناصر الجيش الوطني السوري الذي يقاتل إلى جانب الجنود الأتراك”.
وأكد أن الجيش الوطني السوري، يتحلى بروح الوطنية ويدافع عن أرضه ومواطني بلده.
وفي 9 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أطلق الجيش التركي بمشاركة الجيش الوطني السوري، عملية “نبع السلام” في منطقة شرق نهر الفرات شمالي سوريا، لتطهيرها من إرهابيي “ي ب ك/ بي كا كا” و”داعش”، وإنشاء منطقة آمنة لعودة اللاجئين السوريين إلى بلدهم.
وفي 17 من الشهر نفسه، علق الجيش التركي العملية بعد توصل أنقرة وواشنطن إلى اتفاق يقضي بانسحاب الإرهابيين من المنطقة، وأعقبه اتفاق مع روسيا في سوتشي 22 من الشهر ذاته.
وفيما يخص منظومة الدفاع الصاروخي الروسية “إس-400” الروسية، قال أكار: “سيتم تفعيل منظومة “إس-400″، وسننفذ فعالياتنا المخططة عندما ينتهي عناصرنا من تدريباتهم على استخدام المنظومة”.