- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
وفد المعارضة السورية في كازاخستان
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – وكالات
وصل وفد فصائل المعارضة السورية بقيادة محمد علوش صباح الأحد إلى أستانا عاصمة كازاخستان لإجراء أول محادثات مباشرة مع ممثلي الحكومة السورية. ومن المقرر أن تبدأ المفاوضات بعد ظهر الاثنين.
ويؤكد الجانبان أن المفاوضات ستتمحور أولا حول تثبيت وقف إطلاق النار الهش والساري منذ نهاية كانون الأول/ديسمبر برعاية روسيا وإيران، أبرز حلفاء دمشق، وتركيا الداعمة لبعض فصائل المعارضة.
ويضم وفد فصائل المعارضة 10 من قادة الفصائل بينهم فارس بيوش من “جيش إدلب الحر” وحسن إبراهيم من “الجبهة الجنوبية” ومأمون حج موسى من جماعة “صقور الشام”، بالإضافة إلى فريق تقني يضم مستشارين سياسيين وقانونيين معارضين.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مصدر قريب من المعارضة القول إن الوفد يضم نحو 35 شخصا.
وذكرت وكالة الأنباء السورية (سانا) من جانبها، أن وفد دمشق الذي يضم 10 أشخاص برئاسة السفير السوري لدى الأمم المتحدة بشار الجعفري غادر دمشق الأحد.
وستجري مفاوضات أستانا برعاية تلك الدول الثلاث في فندق ريكسوس حيث وضع المنظمون الأحد طاولة واحدة كبيرة مستديرة في قاعة المؤتمرات.
وسيجري الوفدان للمرة الأولى مباحثات مباشرة في قاعة يشارك فيها موفد الأمم المتحدة الخاص إلى سورية ستافان دي ميستورا، الذي رحب بالمفاوضات ووصفها بـ”المبادرة الجيدة”.
وسيكون حضور الدول الغربية محدودا، إذ تشارك كل من الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا على مستوى السفراء. وسيكون للاتحاد الأوروبي حضور أيضا.