- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
الاتحاد الأوربي يدعو موسكو لإبعاد البلقان عن المواجهة بين الشرق والغرب
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – وكالات
حث الاتحاد الأوربي روسيا يوم أمس الجمعة 5 ديسمبر/ كانون الأول على ألا تقحم بلدان غرب البلقان في النزاع المتزايد بين موسكو والغرب بشأن أوكرانيا وهو ما يوضح القلق خشية أن تصبح هذه المنطقة محلا آخر للتوتر بين الشرق والغرب.
وتتطلع بلدان غرب البلقان إلى نيل عضوية الاتحاد الأوروبي لكن دبلوماسيين يقولون إن موسكو تستغل الأوضاع الاقتصادية الصعبة والمشاعر الموالية لروسيا بين بعض السلاف الأرثوذكس لبناء نفوذ لها في المنطقة.
وفي إشارة إلى “التوترات” بين الاتحاد الأوروبي وروسيا قالت فيديريكا موغيريني منسقة السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي التي تقوم بزيارة للبوسنة إنه من مصلحة الجانبين “إيجاد وتطوير سبل التعاون لا سبل التنابذ.”
وقالت في مؤتمر صحفي “لا شك أنها ستكون فكرة جيدة إبقاء غرب البلقان بعيدا عن هذه التحركات وأتوقع أن ينظر الجميع في القيادة الروسية إلى هذا الأمر من المنظور نفسه.”
وكانت ألمانيا أوضحت قلقها من دور روسيا في منطقة البلقان التي ما زالت أوضاعها الاقتصادية والسياسية هشة بعد تفكك يوغوسلافيا الاشتراكية.
وقد انضمت سلوفينيا وكرواتيا إلى الاتحاد الأوروبي لكن خطى توسيع الاتحاد ليشمل بلدانا مثل صربيا والبوسنة ومقدونيا والجبل الأسود وألبانيا وكوسوفو تباطأت مع تعثر الإصلاح وبسبب مشاعر القلق العميقة داخل الاتحاد نفسه بشأن حكمة مزيد من التوسع في عضويته.
ويشعر الدبلوماسيون الغربيون بقلق كبير من علامات على نفوذ روسي متنام في صربيا وبين السكان المنحدرين من أصل صربي في البوسنة الذين يشاركون الروس الانتماء إلى العقيدة الأرثوذكسية.