- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
تغيير مسار خط “السيل الجنوبي” سينعكس إيجابًا على تركيا
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – وكالات
تركيا ستصبح دولة عبور للخط الذي بإمكانه نقل 63 مليار متر مكعب من الغاز إلى أوروبا
نوهت مؤسسة “فيتش” للتصنيف الائتماني إلى الآثار الإيجابية التي ستنتج عن تغيير مسار خط غاز “السيل الجنوبي” إلى تركيا بدلًا من بلغاريا، بجعل تركيا دولة عبور للخط الذي بإمكانه نقل 63 مليار متر مكعب من الغاز إلى أوروبا، حصة تركيا منها 14 مليار متر مكعب.
وألمحت المؤسسة في بيان لها إلى زيادة اعتماد تركيا على الغاز الروسي، مذكرة بتخفيض روسيا لسعر الغاز بنسبة 6%، وأنَّ شركة غاز بروم الروسية أمنت 59% من احتياجات تركيا للغاز في عام 2013.
وأشارت المؤسسة إلى أنَّ قرار التغيير يعكس ضعف الطلب الأوروبي والتطورات الجيوسياسية، وسعي أوروبا للحد من اعتمادها على الغاز الروسي، موضحة أنَّ أوروبا ستسعى خلال السنوات العشر القادمة للاعتماد على وسائل بديلة عن الغاز الطبيعي لتوليد الطاقة الكهربائية.
ويهدف مشروع “السيل الجنوبي” لنقل الغاز الروسي إلى جنوب ووسط أوروبا، عبر قاع البحر الأسود، وصولًا إلى بلغاريا، من دون المرور عبر دول الترانزيت مثل أوكرانيا، قبل أن يعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلغاء مشروع “السيل الجنوبي”، واستبداله بمشروع آخر يهدف لإيصال الغاز الروسي إلى اليونان عبر البحر الأسود وتركيا.