- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
روسيا: العقوبات الغربية الجديدة على القرم عقاب جماعي للسكان
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – وكالات
وصفت وزارة الخارجية الروسية يوم السبت عقوبات جديدة فرضها الغرب على منطقة القرم بأنها “عقاب جماعي” لسكان المنطقة الذين صوتوا في استفتاء في مارس آذار لصالح الانضمام إلى روسيا.
وأقر الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة فرض قيود أكثر صرامة على الاستثمارات في القرم الأسبوع الماضي واستهدفا بعض الأفراد والنشاطات الروسية للتنقيب عن النفط والغاز والسياحة في البحر الأسود.
وانتهى الاستفتاء الذي وصفته أوكرانيا والدول الغربية بأنه غير قانوني بتصويت بنسبة 97 في المئة لصالح انضمام القرم إلى روسيا الاتحادية. ووقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرسوما في اليوم التالي لضم شبه جزيرة القرم إلى أراضي بلاده.
وقالت الوزارة في بيان “فرض عقوبات جديدة من جانب واحد على جمهورية القرم ومدينة سيفاستوبول من قبل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي دليل مباشر على أن الغرب اعترف بأن قرار مواطني القرم الانضمام إلى روسيا كان بالإجماع وطوعا.
“ولهذا اختارا أن يكون العقاب جماعيا. من المحزن أن تلجأ الدول التي تصف نفسها بأنها ديمقراطية إلى مثل هذه الأساليب في القرن الواحد والعشرين.”