- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
اغتيال أحد قادة المعارضة الطاجكستانية في اسطنبول
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – وكالات
اغتيل في اسطنبول مساء الخميس 5 مارس/آذار أحد قادة المعارضة الطاجكستانية، فيما أدخلت زوجته وطفلاه إلى المستشفى بعد إصابتهم بأعراض تسمم .
وأفادت وسائل الإعلام التركية نقلا عن أقارب الضحية أن عمر علي كوفاتوف، زعيم “مجموعة – 24” المعارضة البالغ من العمر 47 عاما كان وأسرته في حفل عشاء حينما شعر بعارض مفاجئ، اضطره للخروج إلى الشارع حيث أطلق عليه مجهول رصاصة أصابته في الرأس، في حين نقلت زوجته وطفلاه الصغيران إلى المستشفى بأعراض تسمم.
وقال مصدر في وزارة خارجية طاجيكستان إن دوشنبه طلبت رسميا الجمعة 6 مارس/آذار من سلطات الأمن في اسطنبول تأكيد مقتل مواطنها عمر علي كوفاتوف، وتزويدها بملابسات عملية الاغتيال.
يذكر أن القتيل كان في السابق شريكا تجاريا لأقارب رئيس طاجيكستان إمام علي رحمون، وفر إلى موسكو عام 2012 بسبب خلافات تجارية حيث أسس منظمته المعارضة “مجموعة – 24″، وأدلى بتصريحات حادة ضد سلطات طاجيكستان.
واعتقل عمر علي في الإمارات العربية المتحدة أواخر عام 2012 بطلب من سلطات دوشنبه، وفيما بعد أطلق سراحه وانتقل للعيش في تركيا، حيث طالبت سلطات طاجيكستان مرات عدة من أنقرة تسليمها السياسي الهارب.
وأعلنت المحكمة العليا في طاجيكستان في أكتوبر من العام المنصرم “مجموعة– 24” منظمة متطرفة وحظرت نشاطاتها في أراضي البلاد.