- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
ياسين أقطاي: جماعة فتح الله كولن تنظيم ماسوني
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – وكالات
أكد “ياسين أقطاي” نائب رئيس الوزراء التركي، أن الوثائق التي نشرتها جريدة “يني شفق”، منتصف الأسبوع الماضي، تتبث أن جماعة “فتح الله كولن” تنظيم “ماسوني”.
وأشار “الوثائق المنشورة على صفحات “يني شفق” لا يمكن الاستهانة بها، مثل هذه الوثائق يصعب تزويرها ونسخها، حتى وإن لم تكن هذه الوثائق فإن كل شئ واضح، هذا التنظيم ليس تركيا”.
وأضاف “جماعة “كولن” تنظيم باطني، وقد أكدت ذلك سنة 1997 في بحث الدكتوراه، و”الماسونية” هو أكثر التنظيمات الباطنية والسرية في العالم، يرجح نسخ هذه الخصائص من علاقتها بالماسونية”.
هذا وقد نشرت صحيفة يني شفق، وثائق سرية، تكشف انتماء زعيم التنظيم الموازي، فتح الله كولن، لتنظيم الماسونية، منذ عام 1975، وذلك بعد أن حصل على وسام الشرف الماسوني مقابل خدماته التي قدمها للتنظيم عام 1969.
وكشفت الوثائق أن لفتح الله كولن، علاقات وطيدة مع تنظيم الماسونية، وكنيسة التوحيد، والموساد والسي أي إيه، منذ شبابه، وأثناء خدمته في الجيش، مما يؤكد أنه وحركته المعروفة باسم “خدمة”، مشروع معد من قبل أطراف خارجية، لخدمة أهداف الأخيرة في تركيا.
ونص “بيان القسم” الذي خطه فتح كولن، إلى “محفل الماسونية التركي الكبير”، عام 1975، “أقسم في حضرة المجتمع الماسوني، ومؤسس هذا الكون المقدس، على أني لن أفشي سر الماسونية الذي سيُمنح لي، ولن أحدّث عنه أحداً غير ماسوني، ولا خارج هذا المحفل”.
وتابع فتح الله كولن في بيانه الموقع باسمه “سأعمل لخدمة الماسونية، وسأكون مخلصاً لمبادئها، ومنتظماً في اجتماعاتها، ومحافظاً على شرفي وكرامتي، ومحباً للناس، وأعمل وفق مصالحهم، وغيوراً على وطني وأهلي، ومكافحاً ضد الجهالة والتعصب، ومحترماً للعدالة والحق، ومدافعاً عن حقوق الآخرين كما أدافع عن حقي، دون تفريق أو تمييز”.
وأضاف زعيم التنظيم الموازي في ختام بيانه “أعترف بأن محفل الماسونية التركي الكبير، هو السلطة الحاكمة، وسأراعي دستور المحفل المحترم ونظامه الداخلي وقراراته، وأوقع على بياني هذا، في تاريخ 1975.03.25، أمام مصدر النور الحقيقي، أي المقر الرسمي للمحفل المثلث”.