- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
داود أوغلو: تركيا واحة الاستقرار في المنطقة
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – وكالات
أكّد رئيس الحكومة التركي “أحمد داود أوغلو”، أن تركيا تعد واحة الاستقرار في المنطقة، وأضاف، اليوم الإثنين “عندما تولت حكومة حزب العدالة والتنمية الحكم في تركيا كان عدد الدول التي أبرمت معها اتفاقية تأشيرات الدخول الحرة 42 دولة، أما الآن وصل هذا العدد 76 دولة، نريد أن يتمكن المصدّر التركي من حمل حقيبته والتوجه إلى أية دولة في العالم دون أن يشعر بقلق الحصول على تأشيرة دخول”، مشيرا إلى إلى ارتفاع الصادرات في أية ولاية إلى 5 أضعاف ما كانت عليه.
جاء ذلك في خطاب له خلال مشاركته في الاجتماع الاستشاري لمجلس المصدرين الأتراك، في ولاية إسطنبول، حيث أوضح داود أوغلو أن الحكومات تسعى خلال فترة الانتخابات إلى تقديم وعود متعلقة ببرامج شعبوية قصيرة الأمد، إلا أن حكومة حزب العدالة والتمنية ستواصل برامج طويلة الأمد، وستقدم قريبا برامج حكومية مدتها 8 أعوام، ستستمر لغاية 2023، منوها أن الأحزاب المعارضة تقدم خلال الحملات الانتخابية وعودا يستحيل تنفيذها.
وأضاف داود أوغلو أن تركيا جنت ثمار الخطط التي وضعتها حكومة العدالة والتنمية برئاسة رجب طيب أردوغان عام 2002، والآن نعطي الأهمية لإجراء تغيرات هيكلية على المجالين الاقتصادي، والتصديري، من خلال التحول من المجموعة ذات الدخل المتوسط إلى المجموعة ذات الدخل المرتفع، وذلك لإنشاء تركيا الحديثة.
وأشار داود أوغلو إلى التدابير التي اتخذت في نظام الحوافز الاستثمارية في إطار استراتيجية الإنتاج الموجه للتصدير، قائلا:”رغم انعدام النظام العام في المنطقة التي تعد سوقا لصادراتنا، ورغم الاضطرابات، والتحولات الجيوسياسية التي تشهدها المنطقة، فإن تركيا تعد جزيرة الاستقرار”.