- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
منظمة تقول إنها رصدت أنظمة صواريخ روسية في أوكرانيا للمرة الأولى
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – وكالات
يقول مراقبون دوليون إنهم رصدوا نوعا جديدا من أنظمة الأسلحة الروسية في مناطق يسيطر عليها الانفصاليون في أوكرانيا هذا الأسبوع في دليل على استمرار اهتمام روسيا بأوكرانيا رغم تركيزها على سوريا.
وأفادت منظمة الأمن والتعاون في أوروبا التي تراقب وقف إطلاق النار في شرق أوكرانيا أن مراقبيها شاهدوا نظام أسلحة متنقل من طراز تي.أو.إس-1 “بوراتينو” للمرة الأولى.
ونظام بوراتينو مزود برؤوس حربية (بها مادة متفجرة تستخدم الاكسجين في الجو المحيط لاحداث انفجار شديد بدرجات حرارة عالية) ينشر سائلا قابلا للاشتعال حول الهدف ثم يشعله. ويمكن أن يدمر عدة كتل سكنية بضربة واحدة وان يسبب أضرارا دون تمييز.
ووفقا لمجموعة (آي.إتش.إس) جين ومعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام اللذين يرصدان صادرات الأسلحة فإن روسيا فقط هي التي تنتج هذه الأنظمة ولم يسبق أن جرى تصديرها لأوكرانيا قبل اندلاع الصراع.
ويمثل تقرير المنظمة إحراجا للكرملين الذي خفف من لهجته تجاه أوكرانيا وحول انتباهه إلى سوريا حيث بدأ ينفذ غارات جوية. ويأتي هذا التقرير قبل أن يجري الرئيس الروسي فلاديمير بوتين محادثات في باريس يوم الجمعة مع قادة ألمانيا وفرنسا وأوكرانيا بشأن عملية السلام.
ولم ترد وزارة الدفاع الروسية على أسئلة مكتوبة من وسائل اعلام بشأن ما إذا كان تم تزويد الانفصاليين الأوكرانيين بالسلاح أو إلى أين جرى تصدير هذا السلاح.
وتنفي روسيا أن لها قوات عسكرية بالأساس في أوكرانيا. لكن هناك عدة مؤشرات على أن موسكو دعمت الانفصاليين بالجنود والعتاد. ورصد صحفيون من رويترز دبابتين محترقتين العام الماضي تعرف عليهما خبراء عسكريون بأنهما تابعتان للجيش الروسي في أراض يسيطر عليها الانفصاليون.
وقال ألكسندر هاج نائب كبير المراقبين في بعثة منظمة الأمن والتعاون في أوروبا التي في أوكرانيا لرويترز عبر الهاتف إن المراقبين رصدوا نظام بوراتينو في منطقة تدريب للانفصاليين في قرية كروليك.
وقال “شاهدنا الأسلحة على أرض التدريب هذه. اتفق الجانبان قبل عام على سحب الأسلحة الثقيلة من خط الاشتباك. وجود (الأسلحة) قرب خط الاشتباك يبعث على القلق لأن هذه الأسلحة من المفترض أن تكون مخزنة وغير مستخدمة.”
وذكر أن نظام الأسلحة هذا “لا يميز ويسبب دمارا شديدا.”