- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
زعماء الأحزاب التركية يصوتون في الانتخابات البرلمانية المبكرة
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – وكالات
أدلى زعماء الأحزاب السياسية التركية بأصواتهم، اليوم الأحد، في الانتخابات البرلمانية المبكرة، التي توجهت إليها البلاد، عقب فشل الأحزاب السياسية في تشكيل حكومة ائتلافية، بعد انتخابات 7 حزيران/ يونيو الماضي.
وأدلى رئيس حزب الشعب الجمهوري المعارض، “كمال قليجدار أوغلو”، بصوته في مركز “تشكورامبار”، بالعاصمة التركية أنقرة.
وقال قليجدار أوغلو، في تصريح عقب الإدلاء بصوته، إن “هذه الانتخابات تعد مهمة جداً، على صعيد مستقبل البلاد ومسارها الديمقراطي.. لذلك جئنا ومارسنا حق التصويت”.
ومن جانبه أدلى رئيس حزب الحركة القومية المعارض، “دولت باهجه لي”، بصوته في مركز “أنيت تبة” بالعاصمة التركية أنقرة.
وقال “باهجه لي”، في تصريح صحفي عقب التصويت، “أعتقد أن هذه الانتخابات تعد بمثابة نقطة تحول في مستقبل الشعب”، متمنياً أن تحمل الخير للشعب والدولة. وذلك وفق وكالة الأناضول.
بدوره، أدلى الرئيس المشارك لحزب الشعوب الديمقراطي “صلاح الدين دميرطاش”، بصوته في ولاية إسطنبول، معتبراً الانتخابات أنها “مهمة من حيث التاريخ السياسي لتركيا”.
وقال “دمير طاش”، في تصريح صحفي عقب الاقتراع، “إن تركيا بحاجة للسلام والاستقرار، لذا نأمل أن تفضي صناديق الاقتراع بنتائج تكون وسيلة لإحلال السلام والاستقرار”.
ويبلغ عدد الناخبين المسلجين في الداخل 54 مليون، و49 ألف، و940 ناخباً، فيما يبلغ عدد صناديق الاقتراع في عموم البلاد، 175 ألف، و6 صناديق، بما فيهم 358 صندوق ستتوزع على السجون.
ويتنافس في الانتخابات 16 حزبًا، أبرزهم أحزاب “العدالة والتنمية”، و”الشعب الجمهوري”، و”الحركة القومية”، و”الشعوب الديمقراطي”، فضلاً عن 21 مرشحاً مستقلاً.
ويبلغ عدد بطاقات التصويت 75 مليون، و288 ألفاً، و955 بطاقة، تستخدم في عمليات الاقتراع داخل البلاد وخارجها.
وكانت اللجنة العليا للانتخابات في تركيا، أعلنت نتائج الانتخابات النيابية، التي جرت في 7 حزيران/ يونيو الماضي، وأوضحت أن حزب العدالة والتنمية فاز بـ 40.87% من أصوات الناخبين، وحزب الشعب الجمهوري حلّ في المركز الثاني بنسبة 24.95%، بينما حصل حزب الحركة القومية على 16.29%، وتمكن حزب الشعوب الديمقراطي، من تخطي الحاجز الانتخابي (10%)، بحصوله على 13.12% من الأصوات. وحصلت الأحزاب الأخرى والمرشحون المستقلون على 4.77%.
وأدلى في الانتخابات المذكورة 47 مليونا و462 ألفا و695 ناخبًا بأصواتهم، وبلغ عدد الأصوات الصحيحة 46 مليونا و131ألفا و968 صوتا، والباطلة مليونا واحدا و330 ألفا و727 صوتا.