- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
تضاعف نمو اقتصاد كازاخستان 16 مرة منذ استقلالها عام 1991
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – وكالات
في مراحل استقلالها الأولى عن الاتحاد السوفيتي لم تعتمد كازاخستان على النفط وعاشت البلاد فعليا بدون تلك السلعة في بداية التسعينيات. لذلك لجأت الحكومة حينها الى إجراء تعديلات هيكلية على الاقتصاد أهمها خصخصة عدد من مؤسسات البلاد الحكومية وإدخال الشركات المتعددة الجنسيات.
كما وانعكست أثار الاحتياطيات الكبيرة في الموارد الاولية فيم بعد في ارقام النمو الاقتصادي الذي تضاعف 16 مرة منذ الاستقلال كما تضاعفت ودائع الكازاخستانين بحوالي أربعين ضعفا.
اما على صعيد الاستثمارات الأجنبية فقد جذبت البلاد اكثر من 200 مليار دولار خلال العقد الماضي حيث توجد اكثر من 700 الف شركة متوسطة و صغيرة برأسمال اجنبي و توظف ما يتجاوز المليونين والنصف من سكان البلاد عدا عن انها تسهم ب 30 ٪ من الناتج المحلي الأجمالي للبلاد.
واستطاع قطاع الصناعات التحويلية جذب اكثر من 17 مليار دولار ومن ابرز المستثمرين الأجانب عدا عن روسيا تأتي الصين وامريكا وفرنسا وهولندا وسويسرا.
رغم تراجع أسعار النفط لكن الحكومة مكملة في خططها لتحسين الاجور وتزمع رفع الأجر في قطاعات التعليم و الصحة والضمان الاجتماعي بنِسَب تتجاوز ال 25 ٪ اضافة الى استمرارها في تفعيل خطط الإصلاحات المؤسساتية بهدف الاندماج في قائمة الدول ال30 الأكثر تقدما في 2050.