- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
استطلاع للرأي يظهر نسب المؤيدين للأحزاب السياسية والدستور الجديد والنظام الرئاسي
أظهر آخر استطلاع للرأي أجراه مركز الأبحاث “MAK” نسب المؤيدين للأحزاب السياسية في تركيا، والدستور الجديد المتضمن استبدال النظام البرلماني بالرئاسي، لافتا إلى أنّ النتائج أظهرت بأنّ كل 3 من بين 4 مواطنين أدلى في أحد الانتخابات التي أجريت على مدى الأعوام الـ 15 الأخيرة لصالح حزب العدالة والتنمية.
وفي سؤال مفاده: “لو أجريت انتخابات برلمانية يوم غد لأي حزب سياسي تدلون بأصواتكم؟ جاءت النتائج بحسب الدراسة التي نشرها المركز كما يلي: “52.66 بالمئة لصالح حزب العدالة والتنمية، 24.45 لصالح حزب الشعب الجمهوري، 13.35 بالمئة لصالح حزب الحركة القومية، 7.78 لصالح حزب الشعوب الديمقراطي، أمّا نسبة باقي الأحزاب فقد بلغت 2.22 فقط.
تجدر الإشارة إلى أنّ النتيجة السابقة توضح بقاء حزب الشعوب الديمقراطي تحت المعدّل الذي يؤهله لدخول البرلمان، والذي يتمثل -المعدل- بـ 10 بالمئة.
وفي سؤال فيما إذا كان المواطنون الذين تمّ التوجّه إليهم بالأسئلة أدلوا بأصواتهم لصالح حزب العدالة والتنمية في أحد الانتخابات التي أجريت خلال الأعوام الـ 15 الأخيرة، جاءت إجابات المواطنين على النحو التالي: “71 بالمئة نعم، و19 بالمئة لا، 10 بالمئة لم يبدوا آراءهم. وهذه النسبة تشير بحسب المركز إلى أنّ من بين كل 4 مواطنين أتراك 3 صوتوا لصالح حزب العدالة والتنمية منذ دخول الحزب معترك السياسة في 2001.
وحول الاستفتاء الجديد المزمع إجراؤه في 16 نيسان / أبريل من العام الجاري، جاءت نسبة المؤيدين للدستور الجديد والنظام الرئاسي 53 بالمئة، فيما بلغت نسبة المعارضين للدستور الجديد 37 بالمئة، وبلغت نسبة غير الحاسمين لأمرهم 10 بالمئة.
واللافت للانتباه أنّ نسبة غير الحاسمحين لأمرهم سجلت انخفاضا، حيث كانت النسبة بحسب استطلاعات الرأي الأخيرة 20 بالمئة، فيما بلغت بحسب الدراسة الأخيرة 10 بالمئة فقط.
وأشارت الدراسة إلى أنّ بعيد توزيع غير الحامسين لأمرهم بلغت نسبة المؤيدين للدستور الجديد 58,88 بالمئة، فيما بلغت نسبة المعارضين 41.12.
60 بالمئة من المواطنين أفادوا بأنّ لديهم معلومات كافية حول الدستور الجديد والنظام الرئاسي، فيما أوضح 25 بالمئة بأنّهم لا يمتلكون المعلومات الكافية، و15 بالمئة لم يدلوا بإجابات حول هذا السؤال.
ترك برس