- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
مسؤول العدالة و لتنمية في هولندا: سنلقن الأوروبيين درسا في الديمقراطية
لاهاي – د.باسل الحاج جاسم
على عكس ما توقع كثيرون، بدأ الاتراك بهدوء في هولندا اليوم التصويت في الاستفتاء على التعديلات الدستور، حيث سيستمر التصويت لأربعة أيام، وفي ثلاث مراكز (أمستردام، لاهاي، ديفنتر).
ويبلغ عدد الأتراك في هولندا قرابة 500 ألف، ويحق لأكثر من 251 ألفًا منهم التصويت على التعديلات الدستورية.
وفي حديث خاص مع مصطفى أصلان ممثل حزب العدالة والتنمية في هولندا، قال: أثرت الأزمة التي وقعت الشهر الفائت بين أنقرة وأمستردام، إيجابيا على إقبال الأتراك في هولندا على الاستفتاء الدستوري، وهناك الآن إقبال كبير على التصويت وتصميم أكثر بممارسة جميع حقوقهم التي تضمنها لهم الديمقراطية، لتلقين الأوروييين درسا في الديمقراطية.
وأشار أصلان إلى أن عملية الاستفتاء تسير بشكل طبيعي وجيد، بينما خلال الأزمة قامت البلديات بإعاقة الحملات التي سبقت الاستفتاء حيث أجبرت الكثير من الأماكن والصالات على إلغاء الحجوزات التي قمنا بها للقيام بفعاليات توضح طبيعة التعديلات الدستورية والهدف منها.
وأضاف أصلان، في السنوات الأخيرة ازدادت شعبية المتطرفين اليمنيين، وأحزاب الوسط والأحزاب الحاكمة بدأت تتشدد أيضا حتى تأخذ الأصوات وتجذب الناخبين من الآحزاب المتطرفة واليمين، وهذا هو السبب الرئيسي وراء الموقف الهولندي الذي تسبب في الأزمة مع تركيا.
وأشار ممثل العدالة والتنمية أنهم يتوقعون زيادة بين 20 إلى 25 بالمئة في نسبة الإقبال على الاستفتاء الدستوري بزيادة عن الانتخابات الرئاسية، وذلك بسبب المواقف الأوروبية الاخيرة.
وكانت السلطات الهولندية في شهر آذار/ مارس الماضي منعت طائرة وزير الخارجية التركية مولود جاويش أوغلو، من الهبوط على أراضيها، كما منعت وزيرة الأسرة التركية فاطمة بتول قايا من الدخول إلى مقر القنصلية التركية في روتردام، مما تسبب في توتر في العلاقات بين البلدين.
نقلا عن تركيا برس