- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
كازاخستان: الجولة المقبلة من محادثات أستانة حول سوريا فى 14 و15 سبتمبر
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – وكالات
قالت وزارة خارجية كازاخستان، يوم أمس، إن الجولة المقبلة من المحادثات بين روسيا وتركيا وإيران، بشأن الأزمة السورية ستجرى فى أستانة، يومى 14 و15 سبتمبر، وستركز على القوات التى تعتزم الدول الثلاث نشرها هناك.
وتستضيف كازاخستان، المحادثات التى ركزت فى الأشهر القليلة الماضية على إقامة مناطق عدم تصعيد فى سوريا.
وقالت الوزارة، فى بيان، “وفقا للمعلومات الواردة من الدول الضامنة، فإنها تعتزم خلال الاجتماع المقبل أن تراجع عدة وثائق تتعلق بعمل قوات مراقبة عدم التصعيد وأن تواصل العمل من أجل الاتفاق على تشكيل هذه القوات فى إدلب”.
وأضافت أن موسكو وأنقرة وطهران تعتزم وضع خريطة لمناطق عدم التصعيد فى إدلب وحمص والغوطة الشرقية ومناقشة ملفات أخرى مثل تبادل السجناء.
وخلال أخر اجتماع فى آستانة فى يوليو، فشلت الدول الثلاثة فى وضع اللمسات النهائية على اتفاق لإقامة أربع مناطق عدم تصعيد بعد اعتراضات من تركيا.
ولم تحقق المحادثات التى بدأت فى يناير حتى الآن أى انفراجة، ووصفها بعض الدبلوماسيين الغربيين، بأنها محاولة من روسيا لسحب البساط من محادثات السلام التى تقودها الأمم المتحدة فى جنيف والتى تضم الحكومة والمعارضة.