- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
أوزبكستان تحذف 16 ألف شخص من لائحة “الجماعات الدينية المتطرفة”
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – وكالات
أعلنت أوزبكستان، اليوم السبت، حذف أسماء 16 ألف شخص من لائحة “الأشخاص الذين لديهم علاقات بجماعات دينية متطرفة” التي سبق وأعدتها مديرية الأمن العام في البلاد.
جاء ذلك على لسان الرئيس الأوزبكي شوكت ميرزيوييف، أثناء لقائه عدد من رجال الدّين ووجهاء الأعيان، على هامش زيارته إلى مجمع الإمام بالعاصمة طشقند.
وأوضح ميرزيوييف أنّ لائحة الأشخاص الذين لديهم علاقات بجماعات دينية متطرفة، تضم أشخاصا من تيارات دينية مختلفة (لم يحددها).
وأضاف أنّ الجهات المعنية في بلاده عقدت لقاءات مع أكثر من 17 ألف شخص كانوا مدرجين ضمن اللائحة المذكورة، وأنه تم إزالة أسماء نحو 16 ألف من اللائحة، “بعد التدقيق في سيرتهم الذاتية وإقناعهم للإندماج في المجتمع”.
وتابع الرئيس الأوزبكي قائلاً “يجب عدم ترك هؤلاء الأشخاص في حال سبيلهم، ويجب العمل على كسبهم ودمجهم في المجتمع مجدداً، وقد وفّرنا فرص عمل لقرابة 9 آلاف و500 من الذين أُزيلت أسماؤهم من اللائحة”.
وتنشط في أوزبكستان، وهي واحدة من أكبر دول آسيا الوسطى، جماعات تصنفها السلطات بأنها متطرفة، وتتهمها بالوقوف وراء أعمال عنف شهدتها البلاد في الآونة الأخيرة.