- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
يلدريم: نواصل مع روسيا بذل الجهود لإحلال الاستقرار في سوريا والعراق
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – وكالات
اكّد رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم، أن بلاده تواصل مع روسيا بذل المزيد من الجهود لإنهاء حالة عدم الاستقرار وإحلال الأمن والسلام في كلٍّ من سوريا والعراق.
وأوضح يلدريم في كلمة خلال افتتاح معرض للصور في إطار فعاليات إحياء “الذكرى 26 لمجزرة خوجالي (أذربيجان)” بمقر البرلمان في العاصمة أنقرة، أنّ التقارب التركي الروسي، أزعج بعض الأطراف والجهات الدولية.
وتابع يلدريم قائلاً: ” نبذل مع روسيا مساعي جادة لإنهاء حالة عدم الاستقرار في سوريا والعراق، ويمكننا إشراك أذربيجان وجورجيا وإيران في هذه المساعي التي أزعجت البعض، وحقيقة نجد صعوبة في فهم إبداء بعض الجهات كل هذا الاهتمام بالمنطقة التي تبعد عنهم آلاف الكيلومترات”.
وفيما يخص احتلال أرمينيا لاجزاء من الأراضي الاذرية، دعا يلدريم المجتمع الدولي إلى التخلي عن المماطلة في إيجاد حل لقضية “قره باغ” والتخلي عن ازدواجية المعايير والتزام الحياد تجاه قضايا المنطقة.
يذكر أن فرقة من جيش أرمينيا ارتكبت في 26 فبراير/ شباط 1992، “مجزرة خوجالي” في “قره باغ”، الذي تحتله منذ ذلك الحين، وراح ضحية المجزرة نحو 613 مسلما أذريا مدنيا.