- كوريا الجنوبية تخصص 3 ملايين دولار لدعم جهود مكافحة تغير المناخ في آسيا الوسطى
- شينجيانغ تطلق خط شحن سككي جديد لدعم التجارة مع آسيا الوسطى
- طاجيكستان والكويت تسعيان لتعزيز التعاون الاقتصادي وتأسيس صندوق استثماري مشترك
- قرغيزستان تفتح أبوابها للسياح الصينيين دون تأشيرة: خطوة لتعزيز السياحة والتعاون الاقتصادي
- أذربيجان وقرغيزستان تعززان الشراكة الدفاعية بتوقيع خطة التعاون العسكري لعام 2025
- دعوات إلى إحلال السلام ووقف الحروب في قمة بريكس في روسيا
- العراق يعزز قدراته الكهربائية باتفاقية جديدة لاستيراد الغاز من تركمانستان
- التوجه التركي الجديد: إعادة تسمية “آسيا الوسطى” بـ”تركستان” وأبعاده الاستراتيجية
- أذربيجان تشارك كضيف في اجتماع وزراء الطاقة لدول آسيا الوسطى في طشقند
- زيادة قياسية في إنتاج حقل تنغيز النفطي بكازاخستان قد تؤثر على التزام البلاد بحصص “أوبك بلس”
- كازاخستان تصارع من أجل توافق إنتاجها مع قيود حصص أوبك +
- السعودية وطاجيكستان تبحثان سبل تعزيز التعاون المشترك
- في كازاخستان.. اجتماع قمة زعماء آسيا الوسطى يوافق على ثلاث وثائق نهائية
- اتفاق لتعزيز النقل عبر ممر “الشمال – الجنوب” بين إيران وروسيا وكازاخستان
- «شنغهاي للتعاون»… وعالم التعددية القطبية
أوزبكستان وقرغيزستان تبدآن تعاوناً عسكرياً لحفظ الأمن الإقليمي
أنباء آسيا الوسطى والقوقاز – وكالات
اجتمع رئيس هيئة الأركان العامة القرغيزية رحيم بردي دويشنبييف، مع وزير دفاع أوزبكستان عبد السلام عزيزوف، في أول لقاء على هذا المستوى بين عسكريي البلدين منذ نيلهما الاستقلال.
جاء هذا اللقاء أثناء الزيارة الرسمية التي يقوم بها دويشنبييف إلى طشقند في الفترة ما بين 11 و14 يونيو الحالي، حسبما أفاد متحدث باسم الأركان القرغيزية اليوم الأربعاء.
وأضاف المتحدث أن الاجتماع تناول قضايا التعاون العسكري بين البلدين وآفاق تطويره، مع التركيز على ضرورة حشد الجهود من أجل تحقيق الأمن الإقليمي.
تجدر الإشارة إلى أنه لا يوجد في قرغيزستان، التي حصلت على استقلالها عام 1991، منصب وزير للدفاع، حيث تم تحويل وزارة الدفاع بموجب إصلاح عام 2014 إلى لجنة الدولة لشؤون الدفاع وحرس الحدود والحرس الوطني وقوات الأمن الداخلي.
كما تم استحداث هيئة الأركان العامة باعتبارها أعلى هيئة قيادية، ويترأس رئيسها المؤسسة العسكرية في البلاد.
وشهدت العلاقات القرغيزية الأوزبكية تحسنا ملحوظا منذ العام الماضي، بعد سنوات طويلة من التوتر الذي كانت وراءه خلافات حول الحدود والتجارة وتقاسم الموارد المائية، إضافة إلى الاتهامات المتبادلة بدعم قوى تسعى لزعزعة الاستقرار الداخلي في البلدين.